تعرضت بمدينة كادوقلي حاضرة جنوب كردفان امس الاول ثلاثة نساء لحادثة اغتصاب من قبل 8 افراد من عناصر الدفاع الشعبي يمتطعون عربة رباعية ، وذكر شهود اعيان وجيران المنزل من كادوقلي ان طاقم الدفاع الشعبي المتكون من 8 افراد وبقيادة صول يلقب بغرب النوير حضروا لمنزل ربة أسرة تبيع خمورة بلدية وتدعى( علوية) واشهروا على نساء المنزل السلاح ، حيث اوضحت الشهود ان دورية الدفاع الشعبي اوقفوا عربتهم بجوار المنزل ودخلوا على المنزل كزبائن ،إلا ان افراد الأسرة تفأجوا بأنهم يحملون السلاح ، مشيرين إلي أنهم قاموا بتهديد نساء المنزل بالسلاح وتناوبوا في إغتصابهن ،واضافت ذات الشهود أن النساء واصلن في الصراخ طالبات النجدة ،إلا أن الجيران تخوفوا من العربة العسكرية والسلاح ،وقالوا أن بعد ذهاب الجناه ،تواترات الجيران على المنزل ووجدوا حالة النساء في اوضاع سيئة للغاية قاموا في الحال بنقل كل من منى جميس وعمرها 21 سنة وربيكا وهي صغيرة السن ،وتركوا كل من علوية وحبوبتها بالمنزل واثناء نقل المصابات إلي المشفى حضروا للمرة الثانية وهددوا الحاجة الكبيرة وهي اعمى وإقتاودا علوية وعمرها 45 سنة وجدعوها في الخور وجدها صاحب ركشة صباح اليوم الثاني،وسط اوضاع صحية سيئة ،وذلك على حد الشهود والجيران
8 افراد من الدفاع الشعبي يتناوبون على اغتصاب ثلاثة نساء داخل مدينة كادوقلي
تعرضت بمدينة كادوقلي حاضرة جنوب كردفان امس الاول ثلاثة نساء لحادثة اغتصاب من قبل 8 افراد من عناصر الدفاع الشعبي يمتطعون عربة رباعية ، وذكر شهود اعيان وجيران المنزل من كادوقلي ان طاقم الدفاع الشعبي المتكون من 8 افراد وبقيادة صول يلقب بغرب النوير حضروا لمنزل ربة أسرة تبيع خمورة بلدية وتدعى( علوية) واشهروا على نساء المنزل السلاح ، حيث اوضحت الشهود ان دورية الدفاع الشعبي اوقفوا عربتهم بجوار المنزل ودخلوا على المنزل كزبائن ،إلا ان افراد الأسرة تفأجوا بأنهم يحملون السلاح ، مشيرين إلي أنهم قاموا بتهديد نساء المنزل بالسلاح وتناوبوا في إغتصابهن ،واضافت ذات الشهود أن النساء واصلن في الصراخ طالبات النجدة ،إلا أن الجيران تخوفوا من العربة العسكرية والسلاح ،وقالوا أن بعد ذهاب الجناه ،تواترات الجيران على المنزل ووجدوا حالة النساء في اوضاع سيئة للغاية قاموا في الحال بنقل كل من منى جميس وعمرها 21 سنة وربيكا وهي صغيرة السن ،وتركوا كل من علوية وحبوبتها بالمنزل واثناء نقل المصابات إلي المشفى حضروا للمرة الثانية وهددوا الحاجة الكبيرة وهي اعمى وإقتاودا علوية وعمرها 45 سنة وجدعوها في الخور وجدها صاحب ركشة صباح اليوم الثاني،وسط اوضاع صحية سيئة ،وذلك على حد الشهود والجيران